كثيراً ما أعلق بتفصيل صغير جداً يربك طمأنينتي .
مثل المشهد الذي يسبق اغتصاب حاتم - خالد صالح - لنور التي يحبها بهوس - منّه شلبي- في فيلم " هي فوضى " ،
عندما تسأله بخوف واستنكار : إنتا مجنون ؟
ويردّ عليها بصوت عنيف جامح : أيوه .. ثمّ يتهدّل كقماش ثقيل مبلول ويكمل بمنتهى الضعف : بيكي ..
تلك الثواني التي انكسر فيها حاتم ستظل عالقة بروحي حتّى أتهاوى .
الخوف، الفقد...وبشكل أكبر:الخوف.
ردحذف(ثمّ يتهدّل كقماش ثقيل مبلول)
wow
الخوف من الفقد ، باعث على الضرر أحياناً .
ردحذفمرحباً بساير ..