الأربعاء، 7 أكتوبر 2009

قلب غير قابل للعطب .


على خط العلاقات ، الحب الفاتر لا يبتعد كثيراً عن البغض بلا مبالاة . يسترخيان قريباً من بعضهما ، وبعيداً جداً عن التأجج في طرفي ذلك الخط .

وقلبي يراوغ التأجج ويستكين في تلك المساحة المضمونة .

المنافسة على قلب ما ، تعني الكثير من الغيرة ، والقليل من الفرح . ولأني أقسمت أن لا تعطب الغيرة قلبي ، أنسحب منتصرة لنفسي .

هناك 4 تعليقات:

  1. لعله من المناسب استنساخ الفكرة، ولأنه صعبٌ جداً على نساء المجتمع العربي، ممكن نستنسخ صاحبة الفكرة.

    هذا لا علاقة له بالمتاعب التي يُسببها الرجل، فندرة المرأة الكائنة بذاتها = ندرة الرجل الذي يستحقها.

    خارج السياق:
    بالمناسبة، نموذج الاتصال في الموقع لا يعمل. وأنا أريدك في خدمة: أريد إجابة منك على هذا السؤال
    ماذا تعني لك الكتابة، أو ماذا يعني أن تكتبي؟
    أحتاج بضعة أسطر من سائل الأفكار الأسود الذي يسري في خلاياك.
    سيتم نشر إجابتك ضمن محتوى مشروع زاد الثقافي http://zadkom.com
    وتخصصه هو المعرفة المستدامة، لذلك حاولي تخلي إجابتك دائمة للغاية، بحيث ممكن يستفيد منها قارئ يأتي بعد عشر سنوات، بمعنى: المنطلق المعرفي للكتابة بالنسبة لك، ضروري تذكريه أو تُشيري إليه في الإجابة

    تحيات كثيرة

    ردحذف
  2. المراوغة استهلاك والاعلان بكافة أشكاله اختصار لوقت منهك، ماذا عن المفترشة قلوبهم دون أحد؟
    مقابض الدولاب في الصورة، اثنين!
    مختلفة.

    ردحذف
  3. حارس الهاوية ، أتمنى أن لا يكون قد فات الوقت ..
    سأعود للحديث معك بالتفصيل عن معنى الكتابة ..
    جربت الإرسال من الموقع بنجاح . ربما يلزمك التبديل بين خانتي الإيميل والاسم ليتم الإرسال .
    شاكرة لك اهتمامك ودم بخير .

    ردحذف
  4. ساير ، جربت الإعلان الذي يختصر الوقت وكان العطب بانتظاري ..
    المراوغة وسيلة للبقاء أطول فترة ممكنة على حبل العاطفة دون السقوط .

    حيّاك .

    ردحذف