اليأتي كـعيدٍ بجيح أصرُّ على تجاهله في كلِّ مرّةٍ ، ويعود ..
النوافذ التي أحشوها بالعتمة دون الشمس ، لأتنفّس هواءً نيّئاً ..
عقد الشبقِ الذي جفّ قرنفله ، وصار قاصراً عن الغواية ..
كلّها ، تحتاج لدوزنةٍ لتصبحَ أكثر نشازاً ..
* أحتاج دوزنةً [عقد الجلاد ]
[ القصيدة : لمحمد مدني وأمل دنقل ]
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق