الثلاثاء، 4 أغسطس 2009


اليأتي كـعيدٍ بجيح أصرُّ على تجاهله في كلِّ مرّةٍ ، ويعود ..
النوافذ التي أحشوها بالعتمة دون الشمس ، لأتنفّس هواءً نيّئاً ..
عقد الشبقِ الذي جفّ قرنفله ، وصار قاصراً عن الغواية ..


كلّها ، تحتاج لدوزنةٍ لتصبحَ أكثر نشازاً ..



* أحتاج دوزنةً [عقد الجلاد ]
[ القصيدة : لمحمد مدني وأمل دنقل ]

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق