الرجل الذي لا يصلح للشهرة ،
الرجل الذي لحّن " يا طيور الطايرة " و " شوق الحمام " وروائع أخرى ،
الرجل الذي لحّن ما لا يزيد عن 50 لحناً فقط ، واعتبر رائداً في التحلين ،
الرجل الذي لا يغنّي كثيراً ويكره صوته كمطرب ،
الرجل الذي عرف السجن والمنفى ،
الرجل الذي قال له عبد الرحمن الأبنودي حين زار مصر عام 1999: «لقد جئت متأخّراً يا كوكب، لو كان بليغ حياً لما افترقتما، إنّه يُشبهك في أشياء كثيرة» ،
الرجل الذي يحبنا ، ولا نحبه ،
الرجل الكوكب ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق